الأربعاء، 13 يوليو 2016

طريق الإنتحار



تبا لك أيتها المتنكرة بثوب الوداعة غادري عالمي و أتركيني أعيش في سلام اما يحق لي في نيل حرتي بعد أسري الطويل أهو مكتوب عليا أن أعيش في دهليزك العفن أنتظر شفقة من قلب لا يرحم غادري أنت أو أتركيني أغادر أو أنصفني في خيارين إما الموت أم الأنتحار فطريقها واحد...تبا لك.

ليست هناك تعليقات:

  • أدب عالمي
  • إرسال تعليق