أحيانا تتضح بعض الصور أمامنا فجأة فنرى الأمور بشكلها الطبيعي الصحيح دون زيادة أو نقصان فالحقيقة أمامنا دائما لكننا نتعامل معها بنوع من النكران والتجاهل وهذا ناتج من طبيعينا البشرية فنريد أن نرى ما يساعدنا وما يتوافق معنا وفقط فكثرة الاهتمام بالآخرين تولد نوعا من العنجهية واللامبالات في نفوسهم وكثرة السؤال عنهم ومحاولة المساعدة الدائمة لهم تجعل منك الطرف الخاسر بالرغم من مساعيك الطيبة........تبا....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق