صرت أخاف النوم فهو يذكرني بأشياء كثيرة أخاف أن أفقد نفسي بين براثم كوابيسي المزعجة صرت أشتهي لحظات من السكينة الحقيقية بيني و بين ذاتي أخاف أن أغلقك عينيا فترتسم تلك الوجوه الضاحكة في مخيلتي أصبحت أرهق نفسي حتى أدخل في غيبوبة من التساؤلات لا أكن المحبة لهذا الزمن فهو ليس بزماني و لا أحب هذا العالم فلا يعني لي شيئا ولكن سوف يكون لي يوم أرتاح فيه من كل شيئ حتى من نفسي وذاتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق