أحيانا تغيب عنا أشياء كثيرة فيحسبنا الناس لا نرى فلا قيمة للعيون مادام القلب ينبض فالعيون ماهي إلا أداة لإيصال صور وهمية للقلب والذي بدوره يصيغ كل تلك الصور حسب أهوائه فلا أريد أن أرى بعد الآن فكل ما أراه ربما وهم وخيال سأدع قلبي يسير بي إلى البعيد فربما هناك نجد من يستكن بنا وننال من راحة القلوب ما نريد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق