الأربعاء، 13 يوليو 2016

لغة العيون



أحيانا تغيب عنا أشياء كثيرة فيحسبنا الناس لا نرى فلا قيمة للعيون مادام القلب ينبض فالعيون ماهي إلا أداة لإيصال صور وهمية للقلب والذي بدوره يصيغ كل تلك الصور حسب أهوائه فلا أريد أن أرى بعد الآن فكل ما أراه ربما وهم وخيال سأدع قلبي يسير بي إلى البعيد فربما هناك نجد من يستكن بنا وننال من راحة القلوب ما نريد.

ليست هناك تعليقات:

  • أدب عالمي
  • إرسال تعليق